logo

تسجيل الدخول

اشتراك جديد
البحث
البحث
تناول البروبيوتك للقضاء على الأمراض المناعية والمزمنة
بقلم : ندى حرفوش
blog-img
يتعرض الإنسان منذ وجوده في بطن أمه إلى الميكروبات، ليبدأ منذ لحظة ولادته باكتساب أنواع جديدة من البكتيريا مثل bifidobacteria، ليصبح مع الأيام أكثر تنوعا تبعا للبيئة التي يعيش فيها الإنسان. توضح ندى حرفوش في هذا المقال ماهية الميكروبيوم وفوائده والأسباب التي تؤدي إلى تدميره والمضاعفات التي تحدث نتيجة ذلك، وأخيرا طريقة علاجه وتقويته.

 

 

البروبيوتك ميكروبيوم

 

هناك عضو في الجسد إن صلح صلح سائر الجسد، وإن فسد فسد سائر الجسد. فمن خلال عملي طوال الفترة السابقة وملاحظتي ومتابعتي لآلاف الحالات أستطيع القول بكل ثقة أن الأمر المشترك بين جميع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية أو مزمنة أو مشاكل متكررة منذ الطفولة ولم يجدوا لها حلا هي خلل بكتيريا الأمعاء، وهو ذات الأمر الذي لو صلح لصلحت أكبر مشاكلنا وتم حلها بطريقة سحرية.

 

يمكنك الآن حجز استشارة مع ندى حرفوش من هنا،

لتحصل على برنامجا صحيا متكاملا ومصمما خصيصاً لك لمساعدتك على التعافي من مشاكلك الصحية بالطرق الطبيعية 

 

 

بكتيريا الأمعاء (Probiotic) أو الميكروبيوم:

جميعنا لدينا مليارات من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش داخل أمعائنا، وهي كائنات تتنوع بين بكتيريا وفطريات وخمائر، وكلا منهم فيه مئات السلالات والأنواع المختلفة، وجميعهم يقومون بوظائف مختلفة ومهمة جدا، منها النافع ومنها الضار ومنها المحايد. ويكون فيما بينهم منفعة متبادلة طوال الوقت، فكلما كان التنوع في الأعداد والأنواع كبير كلما كان أفضل لصحتنا.

 

بروبيوتك

 

من أين تأتي بكتيريا الأمعاء بالأصل؟

كان يعتقد أن البيئة التي يعيش فيها الجنين داخل رحم الأم هي بيئة معقمة تماما وخالية من أية ميكروبات، ولكن منذ وقت قريب تم اكتشاف أن الجنين يتعرض داخل رحم أمه لبعض من أنواع البكتيريا. ومنذ لحظة الولادة يبدأ الطفل بالتعرض لميكروبيوم الأم، ويبدأ باكتساب أنواع جديدة من البكتيريا مثل (bifidobacteria)، وبعد ذلك يبدأ بالنمو والتعرض لأنواع أكثر من الميكروبيوم تبعا للبيئة التي يعيش فيها.

 

bifidobacteria بيفيدوبكتيريا

 

إن الميكروبيوم أو المجتمع البكتيري الذي يتكون في أمعائنا مهم جدا وأساسي لتحديد حالتنا الصحية وأساسي لوجودنا، فلو أننا لا نملك ميكروبيوم سنموت، فالإنسان لا يستطيع النجاة دون بكتيريا. وإن أجسادنا تحتوي على بكتيريا أكثر من عدد خلايا الجسم البشري نفسه؛ فكل شخص يمتلك جسده حوالي 30 تريليون خلية بشرية، و40 تريليون خلية بكتيرية، أي أن أجسادنا تحتوي على 1000 نوع مختلف من البكتيريا. لذا فالميكروبيوم يعتبر عضوا أساسيا من أعضاء جسم الإنسان.

 

ما هي فوائد الميكروبيوم؟

1- أساسية لعمل وصحة الجهاز المناعي.

حيث أن أكثر من 70% من خلايا الجهاز المناعي للإنسان موجودة في أمعائنا، فكلما زاد التنوع البكتيري كلما أصبح الجهاز المناعي أقوى، لأنه يجعل الجهاز المناعي أكثر قدرة على التفريق بين أنواع البكتيريا والفيروسات، والتفريق بين الضار والنافع منها بشكل أدق. هذا الأمر له ميزتان مهمتان:

- تعرف الجهاز المناعي على البكتيريا الضارة بشكل أسهل وأسرع وأدق، فحين يرصدها يبدأ بمهاجمتها قبل التمكن من خلايا الجسم والقضاء عليها.

- دقة الجهاز المناعي في التعرف على المُمرضات (Pathogens).

 

2- يلعب دورا مهما جدا في الحماية من الاضطرابات المناعية.

فدقة الجهاز المناعي في التعرف على المُمرضات (Pathogens). تحمي بدرجة كبيرة من الإصابة بالاضطرابات المناعية، لأن الإصابة بالاضطرابات المناعية تحصل أحيانا بسبب الإصابة ببعض الفيروسات التي تحاكي خلايا جسم الإنسان، فبالتالي يبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة خلايا الجسم عن طريق الخطأ.

 

من خلال رؤيتي لآلاف الحالات من الاضطرابات المناعية طوال فترة عملي أستطيع القول ان 99% من الحالات على اختلاف نوع الاضطراب المناعي، جميعهم يعانون خللا في الميكروبيوم ومشاكل مزمنة في الجهاز الهضمي، فالتنوع البكتيري لديهم يكون أقل من غيرهم، وهو الأمر الذي يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي.

 

3- إن لم يكن لدينا بكتيريا كافية فلن نستطيع هضم الألياف.

فالبكتيريا هي الشيء الوحيد القادر على تكسير وهضم الألياف الغذائية التي نحصل عليها من الخضار وغيرها، لذلك هناك أشخاص كثر يعانون من الإمساك المزمن ويتناولون الملينات لفترة تمتد إلى 20-30 عاما، وهو أمر يدعو للذهول والدهشة من فداحة التصرف!!! فالحل لعلاج الإمساك المزمن هو إصلاح مشاكل الأمعاء، لأنه في حال عدم حلها فمن المستحيل علاج أي مرض آخر.

 

4- العلاقة بين الميكروبيوم وإنتاج واستقلاب الأحماض الصفراوية (Bile acids) تكاملية لأبعد مدى.

فالدهون والبروتين يتم هضمهما بواسطة العصارة الصفراوية والأنزيمات الهاضمة، ووجود البكتيريا بأعداد وتنوع كاف ضروري وأساسي لعملية استقلاب العصارة الصفراوية. وإن العصارة الصفراوية أساسية لوضع حد لنمو البكتيريا، فلو لم يكن هناك أحماض صفراوية، ستزيد أعداد البكتيريا بشكل أكبر من الطبيعي الأمر الذي يتسبب في مشكلة (SIBO) التي تتسبب بسوء التغذية والضعف وأمراض خطيرة.

 

5- السيطرة على أعداد الفطريات.

إن وجود البكتيريا يخلق توازنا بين أعداد البكتيريا والفطريات. فجميع الأشخاص الذين يعانون من انخفاض بكتيريا الأمعاء، وجميع الأشخاص الذين يعانون من نقص الأحماض بسبب انخفاض أعداد البكتيريا يعانون من فرط نمو الفطريات، فيصابون بمشاكل صحية مثل: الكانديدا والصدفية والأكزيما وقشرة الشعر، وذلك لأن ميكروبيوم الأمعاء هو ما يحدد صحة ميكروبيوم الجلد وردود الفعل المناعية اتجاه الجلد والأمعاء.

 

6- الحماية من التهابات الأمعاء والقرح وأمراض الأمعاء الالتهابية.

مثل القولون التقرحي، فالغشاء المبطن للأمعاء يتكون من مليارات الخلايا البكتيرية التي تحمي جدار الأمعاء من الترقق الذي يسبب ارتشاح الأمعاء، وتحميه من المادة الكاوية التي تهضم الطعام المسماة بالعصارة الصفراوية، فتحمينا من القرح.

 

7- الإحساس بالسعادة والاستقرار النفسي والتعافي من الاكتئاب.

فأحد أسباب الاكتئاب هو خلل بكتيريا الأمعاء، وذلك لأن أكثر من 90% من السيروتونين (هرمون السعادة) يتم إنتاجه في جسم الإنسان من خلال بكتيريا الأمعاء.

فالسيروتونين عبارة عن ناقل عصبي مسؤول عن إحساسنا بالسعادة والاطمئنان والاستقرار النفسي، يؤثر على الدماغ ولكن أقل من 10% من كميته يتم إنتاجها في الدماغ والكمية الباقية ينتجها ميكروبيوم الأمعاء.

لذا لا يوجد أحد يعاني من الإمساك أو آلام القولون يمتلك مزاجا جيدا أو أنه سعيد في حياته. حتى زيادة الوزن وأمراض السكر ومقاومة الأنسولين مرتبطة ببكتيريا الأمعاء؛ حيث تقول الأبحاث أننا لو أتينا بشخصين وجعلناهما يعيشان ذات الحياة وتناولا ذات الطعام والشراب في ذات المواعيد فإن تأثير الطعام عليهما سيكون مختلفا على الوزن والصحة، ذلك لأن التنوع البكتيري لديهما مختلف.

 

فوائد الميكروبيوم

 

ما هي الأمور التي تدمر ميكروبيوم الأمعاء؟

نظام الطعام الخاطئ الغني بالمواد غير الصحية:

فنظام الطعام الغني بالأطعمة المعالجة والمعلبات والوجبات السريعة والكيماويات والدهون المهدرجة والسكر، وشبه الخالي من الألياف، يؤثر سلبا على بكتيريا الأمعاء التي تتغذى على الألياف، مما يؤدي إلى انخفاض أعدادها وبالتالي إلى تكاثر وزيادة الفطريات لأنها تتغذى بالأساس على السكريات البسيطة الموجودة في السكر والمخبوزات والمعكرونة وسكر اللاكتوز الموجود في منتجات الألبان.

 

- تناول المضادات الحيوية:

وهي أدوية يتم تناولها على الأقل مرتان أو ثلاثة سنويا. وإن هذه المضادات أكبر مدمر لبكتيريا الأمعاء، حيث من الممكن أن تقضي عليها تماما.

 

- التوتر والضغوط النفسية:

فقلة النوم، وقلة الحركة خاصة الجلوس في أماكن مقفولة طول الوقت يؤثر سلبا على الميكروبيوم. فميكروبيوم الأمعاء يكون متماثلا تقريبا في أنواع وأعداد البكتيريا الموجودة في التربة في المكان الذي نعيش فيه. لذلك يكون التأريض والخروج إلى الطبيعة من الأمور الهامة جدا لتقوية الميكروبيوم. بينما المكوث في المنزل في مكان مغلق وفي الهواء المكيف يسبب ضعف الميكروبيوم.

 

- التدخين والمشروبات الغازية والمشروبات الكحولية:

تعمل على تدمير الميكروبيوم.

 

الأمور التي تدمر الميكروبيوم

 

كيف أعالج الميكروبيوم؟

هناك مجموعة من الأمور يجب عملها والالتزام بها لمدة ثلاثة أشهر، مما يجعل الميكروبيوم لدينا قوي.

- يجب مراعاة تنويع الطعام، والتركيز على تناول الدهون الصحية والبروتين الحيواني ومصادر الألياف مثل الخضار والبذور. ولكن في حال تناول الخضار ووجود إمساك يجب حينها إيقاف أي مصدر للألياف لفترة من الزمن، ثم العودة لتناوله مرة أخرى بشكل تدريجي، بتناول نوع الطعام واختباره إن كان سيسبب الإمساك أم لا، وهكذا. وآخر نوع من الخضار ستعيده لنظامك الغذائي هو الخضروات الورقية.

- الامتناع عن تناول السكريات البسيطة مثل السكر ومنتجات دقيق القمح والمعكرونة وجميع مصادر النشويات المكررة. وإن مصادر النشويات التي من الممكن جعلها آخر خيار في النظام الغذائي هي النشويات المعقدة مثل البطاطا والبطاطا الحلوة وقرع العسل.

التركيز على الأطعمة المخمرة الغنية جدا بالبروبيوتك، مثل مخمر الملفوف (sauerkraut). والانتباه إلى أن المخمرات مختلفة عن المخللات. أيضا الكفير، وشاي الكمبوتشا، والكيمتشي هي مصادر رائعة للبروبيوتك.

- تجنب لبن الزبادي، فهو ليس أفضل مصدر للبروبيوتك؛ لاحتوائه على سكر اللاكتوز الذي نريد تجنبه بالأصل، كما أن لبن الزبادي الذي يباع في الأسواق مبسترٌ بالأصل، أي أنه لا يحتوي على أية بكتيريا حية.

 

علاج الميكروبيوم

 

لتقوية ميكروبيوم الأطفال:

هناك ثلاثة أمور لو فعلناهم للأطفال سنستطيع ضمان وقايتهم من الأمراض والمشاكل الصحية مستقبلا:

- الرضاعة الطبيعية.

- عدم حصر الطفل في بيئة معقمة وتنظيف كل شيء بالمطهرات وحبسه في البيت خوفا عليه من العدوى، لأن عدم تعرضه إلى الملوثات لا يساعده على تكوين جهاز مناعي مكتسب قوي. لذا يجب على الأطفال الخروج للعب بالطين والتراب.

- السماح لهم بالاختلاط بالحيوانات الأليفة، فذلك من شأنه تقوية مناعة الأطفال بشكل كبير.

 

لتقوية ميكروبيوم الأطفال

 

لماذا نحتاج البروبيوتك من المكملات؟

لأننا بحاجة لجرعات معينة وسلالات معينة من البكتيريا خلال الإصابة بعدوى معينة أو علاج مشكلة صحية ما. فكل فئة من الأشخاص تحتاج نوعا معينا من البكتيريا. وذلك صعب تحديده عند تناول البروبيوتك من الغذاء.

 

أكثر الأشخاص حاجة للبروبيوتك:

1- أي شخص يعاني من ضعف المناعة، فيصاب بعدوى متكررة.

2- أي شخص يتناول أو سبق تناوله للمضادات الحيوية خلال (6-12 شهرا) الأخيرة.

3- أي شخص يعاني من فرط نمو الفطريات أو الكانديدا أو الأكزيما.

4- أي شخص يعاني من أي نوع من الاضطرابات المناعية.

5- أي شخص يعاني من الإمساك والقولون والتهابات الجهاز الهضمي.

6- أي شخص يعاني من السكر أو مقاومة الأنسولين.

7- أي شخص يعاني من الاكتئاب والتقلبات المزاجية واشتهاء السكر والنشويات ومنتجات الألبان.

 

أكثر الأشخاص حاجة للبروبيوتك

 

كيفية اختيار البروبيوتك المناسب:

إن مكملات البروبيوتك عبارة عن مليارات من المستعمرات البكتيرية الحية الموجودة في كبسولة. وإن أفضل سلالات البروبيوتك:

1- (Lactobacillus and bifidobacteria):

فهي مفيدة لجميع الناس تقريبا؛ لمرضى الاضطرابات المناعية وأي مرض مرتبط بارتفاع معدلات الالتهاب، ومرضى القولون العصبي والإمساك والتهابات الأمعاء، وحالات ضعف المناعة، ومهمة مع أو بعد المضادات الحيوية، وحالات الأكزيما والحساسية. وإني أتناول البروبيوتك كل فترة، في كل سنة مرة تقريبا بشكل احترازي للحفاظ على مناعتي وجهازي الهضمي.

إن بكتيريا (Lactobacillus) منها تركيزات كثيرة جدا تبدأ من 5 مليار حتى 100 مليار. ومن الأفضل البدء بتركيز منخفض خمسة مليار مثلا، ثم الرفع إلى الثلاثين مليار، ثم خمسة وستين مليار، وذلك لبناء ميكروبيوم قوي.

 

Lactobacillus acidophilus

 

أما (bifidobacteria) موجودة وحدها في أنواع أخرى. وهي مفيدة جدا للأطفال، حيث تقوي مناعتهم وتحسن صحة جهازهم الهضمي.

 

bifidobacteria بيفيدوبكتيريا

 

الأشخاص الممنوعين من تناول (Lactobacillus

-       لو تناولت أي نوع من البروبيوتك وشعرت بعدها بعدم راحة أو ألم في البطن وحدوث انتفاخ أو إمساك أو إسهال فهذا يعني أن السلالة غير مناسبة لك ويجب إيقاف تناولها فورا.

-       أي شخص يعاني من فرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة (SIBO). ولمعرفة إن كنت مصابا به، عد إلى الحلقة والمقال الخاص به.

 

2- (saccharomyces boulardii):

- تعتبر من أفضل أنواع البروبيوتك على الرغم من أنها خمائر (أي من أنواع الفطريات)، ومع ذلك فهي النوع الوحيد الذي يؤثر على مشاكل فرط نمو الفطريات مثل الكانديدا، والأكزيما، وذلك لأنها تعمل على الحد من نمو الفطريات الضارة التي تسبب المشاكل.

- كما أنها فعالة جدا مع مشاكل الإسهال المتكرر الذي يحدث بعد تناول المضادات الحيوية، وحالات جرثومة المعدة، وجميع أنواع أمراض الأمعاء الالتهابية؛ مثل كرونز والقولون التقرحي والسيلياك.

 

يتوفر منها تركيزات مختلفة، ومن الأفضل البدء بتناول الأقل تركيزا ثم رفع التركيز تدريجيا.

 

Saccharomyces boulardii

 

متى يتم تناول البروبيوتك:

يتم تناول البروبيوتك قبل النوم. وفي حال تناول جرعتين يوميا تكون جرعة قبل النوم وجرعة أخرى صباحا على الريق.

إن البروبيوتك حساس جدا للحرارة لذا لا يتم حفظه في درجات الحرارة المرتفعة، وإنما في مكان ذو حرارة معتدلة. ويفضل حفظه في الثلاجة إن كان الجو حارا جدا.

 

عند الانتهاء من تناول جرعات الـ (probiotic) يجب البدء بالاهتمام بتناول الـ (Prebiotic) وهي الألياف النباتية الهامة لتغذية البروبيوتك أو ميكروبيوم الأمعاء الذي كوّنته.


prebiotics بريبيوتك	لشراء المكملات المقترحة في هذا المقال من خارج مصر

 بروبيوتك   (LactoBif Probiotics)

 كبسولات بروبيوتك سلالة (saccharomyces boulardii)

مسحوق الكمبوتشا – kombucha (superfood)

أكياس شاي الكمبوتشا

 

 

ومن داخل مصر: 

Keto supplements

بروبيوتك
بريبيوتك
ألياف نباتية
probiotic
ميكروبيوم
saccharomyces boulardii
الفطريات
البكتيريا النافعة
bifidobacteria
الجهاز المناعي
Bile acids
الأحماض الصفراوية
كانديدا
فرط نمو الفطريات
القرح
أمراض الأمعاء الالتهابية
الاكتئاب
الاستقرار النفسي
هرمون السعادة
سيروتونين
نظام غذائي
مضادات حيوية
توتر
ضغوط نفسية
تدخين
مشروبات كحولية
مشروبات غازية
الكيفر
مخمر الملفوف
نشويات
سكريات
شاي الكمبوتشا
لبن زبادي
الكيمتشي
قرع العسل
الرضاعة الطبيعية
مكملات غذائية
ضعف المناعة
اضطرابات مناعية
إمساك
قولون تقرحي
التهابات جهاز هضمي
مقاومة أنسولين
سكري
اكتئاب
تقلبات مزاجية
اشتهاء السكر
أكزيما
Lactobacillus
sibo
sifo
فرط نمو البكتيريا
نقترح عليك
ذات صلة