logo

تسجيل الدخول

اشتراك جديد
البحث
البحث
علاج هيمنة الأستروجين
بقلم : ندى حرفوش
blog-img
هرمون الأستروجين هو أحد الهرمونات الجنسية الموجودة لدى كلا الجنسين، لكن نسبته أعلى لدى الإناث من الذكور، لذا فهو يعتبر من الهرمونات الجنسية الأنثوية. حين ترتفع نسبة الأستروجين عن الحد الطبيعي فإن الجسم يتعرض لما يسمى بهيمنة هرمون الأستروجين، الأمر الذي يستبب بالعديد من المشاكل الصحية. هنا توضح ندى حرفوش أهمية هذا الهرمون وأعراض هيمنته على الجسم، وكيفية التأكد من ارتفاعه، والمشاكل التي تحصل نتيجة هيمنته، وطرق علاج ذلك بشكل طبيعي.

 ضبط مستويات الأستروجين بدون علاجات هرمونية 

 

مستوى هرمون الأستروجين

 

هل يصيبك صداع متكرر؟ هل حالتك المزاجية متقلبة وتشعرين بالغضب دون سبب؟ وهل وزنك مؤخرا في زيادة؟ وهل دورتك الشهرية مؤلمة جدا أو في حالة فوضى أو أنها لا تحدث؟ وهل تنسين كثيرا؟ ودائما ما تشعرين بالتعب وأنك تريدين النوم؟ وهل رغبتك الجنسية منخفضة جدا؟ أو هل لديك زيادة في الوزن مع تغيرات ومشاكل في الرغبة والأداء الجنسي؟ هل لديك أوراما ليفية؟ لو كان لديك كثيرا من هذه المشاكل فمن الممكن جدا أنك تعانين من ارتفاع مستويات هرمون الأستروجين (Estrogen dominance).

في هذا المقال سأتحدث عن هيمنة هرمون الأستروجين، ولماذا يرتفع هرمون الأستروجين عن المستوى الطبيعي؟ وكيف من الممكن أن يؤثر علينا؟ وكيف نعالج هذه المشكلة بطرق طبيعية دون علاجات هرمونية.

 

يمكنك الآن حجز استشارة مع ندى حرفوش من هنا،

لتحصل على برنامجا صحيا متكاملا ومصمما خصيصاً لك لمساعدتك على التعافي من مشاكلك الصحية بالطرق الطبيعية 

 

 

هرمون الأستروجين (Estrogen Hormone):

هو أحد الهرمونات الستيرويدية (Steroid hormones)، أي المركبات التي يتم تصنيعها في الجسم من الكوليسترول والتي تكون قادرة على الذوبان في الدهون مما يساعدها على اختراق أغشية الخلايا والدخول إلى داخلها، وواحد من أهم الهرمونات الجنسية (sex hormone) الموجودة لدى الجنسين، ولكنه موجود بشكل أكبر لدى الإناث، لذلك يعتبر هرمونا أنثويا.

 

هرمون الأستروجين

 

أهمية هرمون الأستروجين:

- ضروري للتطور الجنسي.

- مسؤول عن تنظيم الدورة الشهرية، وبالتالي هو مهم وأساسي لعملية الإنجاب.

- يؤثر على الجهاز التناسلي للمرأة بشكل كامل.

- مهم لصحة العظام والقلب والذاكرة وأمور أخرى كثيرة.

 

أهمية هرمون الأستروجين

 

طالما كانت دورتك الشهرية طبيعية؛ ليست غزيرة جدا، وليست مؤلمة أو على الأقل ألمها محتمل، ورغبتك الجنسية جيدة فأمورك طبيعية. أما حين يزيد الألم لدرجة الاحتياج للمسكنات والنوم في السرير لأيام، أو تأخر حدوث الطمث لأسابيع أو عدم حدوث دورات، أو انخفاض رغبتك الجنسية عندها يكون هناك مشكلة.

 

أعراض هيمنة الأستروجين أو ارتفاعه عن الحد الطبيعي:

- دورة شهرية غير منتظمة.

- دورة شهرية مؤلمة جدا.

- تكون أعراض ما قبل الدورة الشهرية أعنف من الطبيعي.

- حدوث صداع شديد قبلها بأيام.

- حدوث ألم في جميع أنحاء الجسم.

- الاكتئاب والعصبية.

- بعض الإناث قد تدخل حالة من نوبات الذعر (panic attacks).

- زيادة الوزن مع ثبات كمية الطعام ونوعيته.

- حدوث اشتهاء قوي للسكر والحلويات والمخبوزات بشكل كبير.

- حدوث مشاكل في النوم وأرق؛ من عدم القدرة على النوم، أو نوم مقطع، أو نوم غير عميق.

- ضعف في الذاكرة وتكرر النسيان.

- وقوع الشعر.

- وجود أورام ليفية خاصة في الثدي.

 

أعراض هيمنة الأستروجين

 

هل من الممكن أن يرتفع هرمون الأستروجين عن الحد الطبيعي لدى الذكور؟

أجل من الممكن ذلك، ولكن ارتفاع الأستروجين لدى الرجال ترافقه أعراض أخرى مثل زيادة الوزن غير المبررة، والتثدي، وضعف الرغبة والأداء الجنسي، ومن المحتمل أيضا تأخر الإنجاب.

 

ارتفاع الأستروجين لدى الرجال

 

المشكلة الحقيقية في ارتفاع معدلات هرمون الأستروجين:

أن خطورته لا تتوقف عند الأعراض التي تم ذكرها.

- فهيمنة الأستروجين هي من أهم مسببات سرطان الثدي الذي أصبحت نسب انتشاره مرعبة.

- كما أن زيادة الأستروجين تزيد الاستجابة المناعية الالتهابية في الجسم، مما يؤدي إلى ظهور اضطرابات مناعية.

 

لذا على الإناث اللواتي يتناولن الصويا أو المكملات الغذائية، أو يضعن الكريمات الموضعية التي تحتوي على كميات كبيرة من (Phytoestrogens) لأغراض تجميلية، أو تكبير مناطق معينة في الجسم، الانتباه لذلك، فهن يقمن بتعريض أنفسهن لمشاكل صحية خطيرة. وإني أرى هذه الحالات بأم عيني ولست أبالغ أبدا.

 

كيف نتأكد من وجود ارتفاع في مستويات الأستروجين؟

من خلال القيام بتحليل مخبري اسمه (Estrogen test) لعينة دم، هذا الفحص يقيس نسبة أنواع هرمونات الأستروجين الثلاثة في الجسم، والتأكد من ارتفاعها أو بقائها ضمن المعدلات الطبيعية.

 

أنواع هرمونات الأستروجين:

هناك ثلاثة أنواع، كل منها مسؤول عن أمر، وهم:

- (Estrone)

- (Estradiol)

- (Estriol

 

اختبار التأكد من ارتفاع هرمون الأستروجين

 

كيفية علاج مشكلة ارتفاع مستويات الأستروجين:

لعلاج أي مشكلة يجب أن نعرف سببها، لذا يجب معرفة ما يسبب ارتفاع مستويات الأستروجين.

- أسباب مرتبطة بالبيئة المحيطة، مثل التلوث والطعام غير الصحي

- أسباب مرتبطة بمشاكل صحية معينة

 

1- الأسباب المرتبطة بالبيئة:

  • إن المركبات التي تحاكي الأستروجين تقريبا جزء من يومنا.
  • الطعام الملوث، 
  • الخضار والفاكهة وجميع المحاصيل الغنية بالمبيدات، 
  • استخدام الأدوات البلاستيكية في تناول الطعام والشراب طوال الوقت يسبب الكوارث. فهناك نوع من المركبات اسمه (Xenoesrotgenes) يحاكي في شكله وتركيبه عمل الأستروجين في جسم الإنسان. حيث نتعرض لهذه المركبات منذ الولادة من مصادر طبيعية وصناعية في آن معا.
  • كما تتواجد في الأطعمة الغنية بـ (Phytoestrogens) وأهمها الصويا. حيث يشتري الناس منتجات الصويا وحليب الصويا من محلات البقالة الكبيرة على أنها أمر صحي، ولكنها ليست صحية، فمن أسوأ ما تقوم به في حياتك هو تناول الصويا. حتى أن الأطعمة المعبأة هي في الغالب تحتوي على الصويا. هناك أدوية كثيرة تحتوي على (Phytoestrogens)، وجميع أنواع المحاصيل قد تعرضت لأنواع مختلفة من الرش والمبيدات، وهو أمر شاهدته بعيني، من قمح وشعير وذرة، ومعظم المحاصيل الرئيسية، وذلك ليقتل الفلاح الحشائش التي تخرج من الأرض دون أن يقتل المحصول، فذلك أسهل بالطبع وأقل تكلفة من نزعها باليد. وهذا يعني أن جميع هذه المحاصيل معدلة وراثيا حتى لا تتأثر بهذه المبيدات العشبية الغنية بـ (Xenoesrotgenes)، الأمر الذي يؤثر بشكل كبير على التوازن الهرموني والغدد الصماء.
  • ولا ننسى بالطبع الهرمونات والأدوية التي تمت تربية الحيوانات الداجنة عليها؛ من أبقار وخراف ودجاج، والتي نعود لتناولها أيضا حينما نتناول لحوم هذه الحيوانات.
  • هناك أيضا جميع منتجات العناية بالبشرة والشعر المليئة بهذه المركبات، حيث تقول الأبحاث أن هذه المركبات موجودة في قوارير الأطفال التي يتناولون منها الحليب، لذا فالموضوع كارثي حقا.

 

2- الأسباب المرتبطة بمشاكل صحية:

هناك ثلاثة أماكن تعمل على إنتاج الأستروجين في الجسم، وهي:

- المبايض، التي تقوم بإنتاج الجزء الأكبر.

- الغدة الكظرية.

- الخلايا الدهنية.

ولكن الغدة الكظرية والخلايا الدهنية تقوم بإنتاج هرمونات الأندروجين الذكورية، فيعمل أنزيم (Aromatase) على تحويل الأندروجين إلى أستروجين.

 

فالخلايا الدهنية كلما زاد عددها أو خزنت دهونا أكثر، كلما أنتجت أندروجين أكثر. وهرمون الأنسولين هو ما يتحكم في زيادة تخزين الدهون وإنتاج الأندروجين، لذلك فإن تكيسات المبايض مرتبطة بشدة بارتفاع الأستروجين، وقد شرحت الأمر بشكل مفصل في مقال علاج تكيسات المبايض، لقراءته من هنا.

 

 

- فلو كنت تعانين من زيادة الوزن وتكيسات المبايض، فمن المؤكد أنك مصابة بمقاومة الأنسولين، مما يسبب ارتفاعا في هرمون الأستروجين، الأمر الذي يزيد في الوزن فتدخلين حلقة مفرغة من زيادة الوزن ومقاومة الأنسولين وتكيسات المبايض وارتفاع الأستروجين.

 

 

- كما أن مقاومة الأنسولين تعمل على رفع مستويات هرمون الأنسولين في الدم، وبالتالي إذا لم تتناول السكر كل فترة ستصاب بهبوط السكر، وليحميك جسدك من ذلك ستبدأ الغدة الكظرية بإفراز الهرمونات بشكل أكبر من الطبيعي.

 

- جميع ذلك يؤثر على إنتاج هرمون البروجسترون الذي يجعل مستقبلات الأستروجين في الخلايا تعمل بدرجة معينة، مما يجعل مستويات الأستروجين تحت السيطرة، لذلك كلما قلت مستويات البروجسترون ستزيد مستويات الأستروجين دون وجود ما يسيطر على مستوياته. وإن مقاومة الأنسولين والتوتر المستمر يؤثران على إنتاج البروجسترون، وبالتالي تحدث هيمنة الأستروجين.

 

- زيادة الوزن ومقاومة الأنسولين يسببان الإصابة بالكبد الدهني، وهي من أكثر مشاكل الكبد انتشارا، والتي تجعل الكبد لا يستطيع القيام بدوره بكفاءة. وإن من ضمن الأمور المهمة التي يقوم بها الكبد هو تخليص الجسم من الأستروجين الزائد، لذا حينما لا يستطيع الكبد القيام بالمهمة سيرتفع الأستروجين عن المعدل الطبيعي.

 

- كما تحدث مشاكل ارتفاع الأستروجين غالبا بعد فترة طويلة من الضغط النفسي أو المشاكل الصحية التي أهملناها أو لم نكن نعرف كيفية التعامل معها. فلو كان هذا ما يحدث لك فمن فضلك عودي إلى حلقة ومقال علاج الإجهاد الكظري لأنها جزء لا يتجزأ من علاج مشكلة الأستروجين.

 

 

- استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية مثل الحبوب مثلا، حيث تمد الجسم بكميات كبيرة جدا من الهرمونات الصناعية مثل الأستروجين والبروجسترون، مما يدفع الجسم للتوقف عن إنتاجه الطبيعي من هذه الهرمونات. وبعد فترة ينتج عن ذلك خلل هرموني من الممكن أن يسبب ارتفاع الأستروجين.

 

مشكلة ارتفاع مستويات الأستروجين

 

ما هو الحل لعلاج هيمنة هرمون الأستروجين؟

- يبدأ العلاج من حل جذور المشكلة، وذلك من خلال الاهتمام بعلاج المشاكل الصحية الموجودة مثل: مشكلة مقاومة الأنسولين، أو تكيسات المبايض، أو زيادة الوزن، أو الكبد دهني.

- البعد عن الضغوط النفسية والتوتر الزائد.

 

- الابتعاد عن جميع الأطعمة الغنية بـ (Phytoestrogens) خاصة الصويا وبذور الكتان والسمسم ونخالة القمح، والأطعمة التي تعرضت للمبيدات فهي تعتبر كارثة على الهرمونات والغدد، لذا حاولوا الاتجاه للمنتجات العضوية. والامتناع عن الأطعمة المصنعة أو أي شيء معبأ وله فترة صلاحية طويلة لأنها بالتأكيد تحتوي على المواد الحافظة التي تعتبر من أهم مصادر (Xenoesrotgenes)، وعدم تناول الطعام والشراب والتسخين في الأدوات البلاستيكية.

 

- التركيز على تناول الأسماك والمأكولات البحرية الغنية باليود، لأن اليود مهم لتنقية الجسم من مواد (Xenoesrotgenes). والتركيز أيضا على الخضروات الصليبية مثل الملفوف والكيل والبروكلي والقرنبيط والجرجير. فعلى الرغم من غناهم بمركبات (Phytoestrogens) إلا أنهم يعملون على زيادة الأستروجين الجيد الذي يحمينا من السرطانات، والتقليل من الأستروجين الذي لا نريد زيادته. كما تعمل على تعزيز صحة الكبد وعدم عملية تخليص الجسم من السموم.

 

- تناول المكملات الغذائية (DIM) كبديل للأطعمة السابقة، فهي تعطي ذات التأثير ولكن بطريقة أسهل وفي وقت أسرع، لاحتوائها على ذات المركبات التي نحتاجها من الخضروات الصليبية التي تعتبر من أكثر الأمور التي تساهم بشكل كبير جدا في حل مشكلة هيمنة الأستروجين.

- تناول العرقسوس، فهو يدعم الغدة الكظرية لتعزيز إنتاج البروجسترون وبالتالي السيطرة على الأستروجين. من الممكن شراء العرقسوس من العطار وشرب كوب من العرقسوس، أو من الممكن تناول مستخلصات العرقسوس من المكملات الغذائية.

 

 

- تناول فيتامين د لو كان وزنك زائدا أو تعانين من مقاومة الأنسولين أو تكيسات المبايض، لأن هذه المشاكل أحد أسبابها نقص فيتامين د. كما يعمل فيتامين د على حمايتك من خطر الإصابة بسرطان الثدي لو كانت لديك مشاكل هرمونية.

 

 

- تناول فيتامين سي مهم جدا لدعم صحة الغدة الكظرية ودعم إنتاج البروجسترون.

 

 

- التركيز على أنزيم (Aromatase) الذي يعمل على تحويل الأندروجين إلى أستروجين، لحل مشاكل ارتفاع الأستروجين. وإن الأنزيم ليس خطرا بحد ذاته، ولكن الدراسات وجدت أنه موجود بتراكيز أكبر في خلايا الثدي في حالات الإصابة بسرطان الثدي، ذلك لأن خلايا سرطان الثدي تتغذى على الأستروجين، وأنزيم الأروماتيز مهم لإنتاج الأستروجين كما قلت، لذا من المهم العمل على تثبيط هذا الأنزيم بطرق طبيعية، وذلك من خلال:

o تناول مستخلصات بذور العنب الفرنسية (Grape seeds extracts) بجرعة تساوي 100 ملجم يوميا.

o تناول جذور القراص التي تعمل على تثبيط أنزيم الأروماتيز، والمساهمة في حل مشاكل تضخم البروستاتا لدى الرجال المرتبطة بفكرة ارتفاع الأستروجين. للمزيد عن القراص عودوا إلى حلقة ومقال جذور القراص من هنا.

 

 

o تناول جذور الماكا التي تقلل هرمون الأستروجين عن طريق تقليل عملية تحويل الأندروجين إلى أستروجين. كما أنها مفيدة لتحسين الرغبة الجنسية.

 

 

تناول نبتة الأشواجندا ونبتة كف مريم (vitex fruit)، فهما أكثر نبتتان مفيدتان لصحة المرأة وضبط معدلات الهرمونات في جميع المراحل العمرية، ومفيدتان بشكل خاص لمشاكل ارتفاع الأستروجين. مع مراعاة الانتباه لعدم تناول نبات كف مريم في حال وجود أورام ليفية.

 

 

 

 

علاج هيمنة هرمون الأستروجين

 

جميع هذه النباتات من الممكن شراءها من العطار، أو شراء المكملات الغذائية التي تحتوي على مستخلصاتها للحصول على نتائج أفضل وأسرع.

وليس من المفترض استخدام جميع هذه النباتات سوية، بل يجب استخدام ما يمكن توفيره بدلا من اللجوء للعلاج الهرموني الذي يسبب المشاكل والآثار الجانبية أكثر من إعطاء فائدة.

لو قمنا بمراعاة هذه النقاط في نظام حياتنا اليومي ونظامنا الغذائي، وقمنا بالتركيز على الطرق الطبيعية لدعم المستويات الطبيعية للهرمونات، فإن مشكلة ارتفاع هرمون الأستروجين ستحل بمنتهى السهولة والسلاسة، وبالتالي ستختفي معها جميع الأعراض التي تشتكين منها.

 

 

لشراء المكملات المقترحة في هذا المقال من خارج مصر

ثنائي الإندوليل ميثان (DIM)

شاي اوراق توت العليق

نبتة كف مريم

العبعب المنوم / أشواجندا

مستخلص بذور العنب الفرنسي

جذور الماكا

فيتامين سي العضوي كبسولات من شركة Alive

فيتامين سي العضوي مسحوق من شركة Alive

مسحوق فيتامين سي كومبلكس من شركة nowfoods

كبسولات فيتامين سي كومبلكس من شركة nowfoods

فيتامين د، عالي الفعالية، 50.000 وحدة دولية

فيتامين د، عالي الفعالية، 10.000 وحدة دولية

فيتامين ك2 صيغة MK7 تركيز 100 مكجم

فيتامين ك2 صيغة MK7 تركيز 300 مكجم

مستخلص جذور القراص

أوراق القراص العضوية

أوراق القراص العضوية

جذور عرقسوس

مستخلص العرقسوس العضوي

مستخلص جذور العرقسوس منزوع الجليسرين   DGL

 

ومن داخل مصر: 

Keto supplements

 ضبط مستويات الأستروجين
هرمون الأستروجين
Estrogen Hormone
Steroid hormones
الهرمونات الستيرويدية
الكوليسترول
الهرمونات الجنسية
sex hormone
التطور الجنسي
تنظيم الدورة الشهرية
عملية الإنجاب
الجهاز التناسلي
صحة العظام
هيمنة الأستروجين
دورة شهرية غير منتظمة
صداع
الاكتئاب والعصبية
panic attacks
نوبات الذعر
زيادة الوزن
اشتهاء قوي للسكر
مشاكل في النوم
ضعف في الذاكرة
أورام ليفية
زيادة الوزن غير المبررة
التثدي
ضعف الرغبة والأداء الجنسي
ضعف الرغبة الجنسية
تأخر الإنجاب
مسببات سرطان الثدي
الاستجابة المناعية الالتهابية
اضطرابات مناعية
الصويا
Phytoestrogens
Estrogen test
المعدلات الطبيعية
Estrone
Estradiol
Estriol
التلوث
الطعام غير الصحي
Xenoesrotgenes
الأطعمة المعبأة
التوازن الهرموني
الغدد الصماء
تربية الحيوانات الداجنة
قوارير الأطفال
المبايض
الغدة الكظرية
الخلايا الدهنية
هرمونات الأندروجين الذكورية
Aromatase
الأندروجين
هرمون الأنسولين
زيادة تخزين الدهون
تكيسات المبايض
الضغط النفسي
علاج الإجهاد الكظري
وسائل منع الحمل الهرمونية
الأستروجين والبروجسترون
خلل هرموني
الكبد دهني
بذور الكتان
السمسم
نخالة القمح
المبيدات
الخضروات الصليبية
الملفوف
الكيل
البروكلي
القرنبيط
الجرجير
العرقسوس
DIM
المكملات الغذائية
فيتامين د
فيتامين سي
Grape seeds extracts
مستخلصات بذور العنب الفرنسية
جذور القراص
تضخم البروستاتا
vitex fruit
نبتة كف مريم
الأشواجندا
جذور الماكا
هرمونات أنثوية
نقترح عليك
ذات صلة